The best Side of حياتنا قبل التكنولوجيا
The best Side of حياتنا قبل التكنولوجيا
Blog Article
التسويق العقاري من أكثر المهن المتأثرة بالتطور التكنولوجي فالوسيط أو “السمسار” كاد أن يتلاشى.
يقع تحت تعريف التكنولوجيا عدد كبير من المجالات والتي تسمى أنواع لهذه التكنولوجيا، فدخول التكنولوجيا في مجال ليُحدث التغيير فيه ويسبب تطوره تقنيًا يعني وجود نوعًا جديدًا من التكنولوجيا، وهي ترمز لجميع التقنيات والأدوات والنقل وغيرها من المهارات التي يخترعها البشر ويستخدمها في تسهيل الحياة، ومن أبرز أنواعها:[٣]
لمواصلة قراءة المقال مجاناً، أدخل بريدك الإلكتروني لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة.
فماذا استفدنا من التكنولوجيا وبل كيف ستكون حياتنا بعد سنوات ونحن نعلم ان العالم يتجه لتغير نمط الزراعة والصناعات الغذائية لتوفير ذلك للبشرية.
أفضل ألعاب جوجل بلاي، وكيفية صنع تطبيق لكسب الأرباح منه
لذا وحسب رأي المتواضع أرى أن التكنولوجيا نعم لها أثارها الايجابية والسلبية على الانسان، فكون لديك هاتف جوال لا يعني بالضرورة انشغالك به على مدار الساعة وتأثيره عليك بشكل سلبي، وهذا ينطبق على باقي مجالات ونواحي التكنولوجيا الأخرى في حياتنا
وبالتالي أدى ذلك انتشار وظهور الكثير من المعلومات الغير صحيحة والخاطئة.
ولكن هذا لم يستمر طويلاً، فمع تطور التكنولوجيا الرقمية وازدياد تطبيقاتها ظهر الهاتف المحمول ومع مرور الوقت أصبح لكل فرد هاتف يعيش من خلاله عالم منفصل.
تعزيز تقنيات التعلم عن بعد والتعلم الوجاهي باستخدام الأدوات التي تسهل على الطلاب تعليمهم.
للاسف تجربة كورونا قد علمتنا أن ترك الجوالات بيد الأولاد من أجل التعليم، قد أضر بهم كثيرا في طريقة تعاملهم مع التكنولوجيا وحتى مع المجتمع ومع القيم واحتجنا الكثير من التعب والصبر واعادة ترتيب أبجديات القيم لديهم حتى تستقيم الأمور.
يعتبر مصطلح التكنولوجيا من أكثر المفاهيم الشائعة والشامبو التي تحتوي على عدد كبير من الأقسام في العديد من المجالات المختلفة مثل التقنيات التطبيقية والتقنيات الحيوية وغيرها حياتنا قبل التكنولوجيا من الفروع الأخرى.
ولكن كنظرة عامة ومقارنة أرى أن الإيجابيات أكبر من السلبيات وأن بعض الإيجابيات أصبحت شيئًا معتادًا في حياتنا فلم نعد نراها إيجابيات بل أشياء عادية.
عملية نقل الأخبار والأحداث والصور والمعلومات والبيانات من مكان لآخر بمنتهى السرعة والسهولة.
"لا تحكم على الآخرين، دعهم يعيشون حياتهم الخاصة ويفعلون أشياءهم الخاصة. أنت لا تدري من هو السعيد هو أم نحن"؟! هكذا بادر زميلي بالرد على ملاحظتي.